إبراهيم دشتي: متعتي في التسوق خارج الكويت شوبينغ المشاهير

يعشق الجديد وينفق حتى آخر فلس

إبراهيم دشتي: متعتي في التسوق خارج الكويت شوبينغ المشاهير

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

إعداد: هاني ساير
التسوق، أو كما يطلق عليه هذه الايام «الشوبينغ» عادة عرفتها أغلب المجتمعات في مراحل مختلفة، ولم تكن هذه العادة غريبة أو لافتة للانظار كما هي اليوم.
ومن يتابع جيدا حركة الناس أثناء «الشوبينغ» يلاحظ «تطورا دراماتيكيا» في هذه العادة. فهناك شرائح اجتماعية من البشر تعيش أغلب أوقاتها وهي تفتش عن الأغراض والألبسة والهدايا.. لشرائها. وقد تمضي هذه الفئة من البشر النهار بأكمله متنقلة من «بوتيك» إلى متجر إلى مطعم إلى معرض.. من أجل الحصول على أغراض تحتاجها، لكنها أحيانا تشتري ما لا تحتاجه تحت ضغط هوس «الشوبينغ».
لكن ماذا عن المشاهير و«الشوبينغ»؟ وما طقوسهم الخاصة؟ وكيف يتعاملون مع الباعة؟ وكيف يشترون ما يحتاجونه؟ وهل يشترون احتياجاتهم فقط او يتورطون في ما لا يحتاجونه أيضا، وما نصائحهم للمتسوقين بحكم خبراتهم المتنوعة على هذا الصعيد؟ وما أحلى المواقف التي واجهتهم في التسوق؟
كل ذلك سيكون معكم يوميا طوال شهر رمضان من خلال زاوية «شوبينغ المشاهير».

ضيفنا لهذا اليوم هو نجم ستار أكاديمي 6 الكويتي إبراهيم دشتي ماذا قال عن الشوبينغ؟

[size=21]• ماذا يعني لك الشوبينغ؟
- غرامي ومتعتي، فأنا معروف عني أني من عشاقه، فتجدني إذا ذهبت إلى الشوبينغ لا أعود إلى البيت إلا بعد أن أكون قد أنفقت ما في جيبي.

• ما أكثر شيء يزعجك في الشوبينغ؟
- ذوقي صعب جدا فلا تعجبني السلعة بسهولة فتجدني أتردد كثيرا في شرائها.

• متى تفضل أن تقوم بالشوبينغ ؟
- الحال بالنسبة لي تغيرت عن السابق، فقبل مشاركتي في برنامج ستار أكاديمي كانت لدي الحرية بالتجول والتسوق بعيدا عن عيون الناس بحكم أنني كنت شخصا غير معروف أو مشهور بينهم، لكن بعد تجربتي في الأكاديمية الأمر اختلف عندي تماما، فأصبح التجول في المجمعات التجارية في فترة المساء بالنسبة لي خطا أحمر بحكم كثرة الناس والمعجبين، لدرجة أنه في إحدى المرات كنت ضيفا في برنامج تلفزيوني فلم أجد عندي ملابس تناسب البرنامج، فاضطررت أنا وأبي الى الذهاب إلى أحد المجمعات في الصباح الباكر، لأن السوق في ذلك الوقت تكون شبه خالية، حتى آخذ راحتي في البحث، ومع ذلك لم أسلم من المارة، لذلك أجد متعتي الحقيقية في التسوق خارج الكويت.

• هل تزعجك كثرة المعجبين؟
- لا بالعكس لكن أخشى أن يقولوا «إبراهيم يحب يقز بالمول» ويفهم تصرفي خطأ.

• هل تفضل الرفقة أثناء الشوبينغ؟
- أصطحب معي صديقي المذيع أحمد الموسوي فهو أقرب صديق يعرف ذوقي لدرجة أنه في إحدى المرات بعث لي بملابس وبعض الأغراض إلى الأكاديمية ووجدتها مناسبة جدا لي.

• هل قمت بالتسوق أثناء وجودك في الأكاديمية؟
- حدث ذلك مرتين الأولى في أسبانيا والثانية في ايطاليا، وكلا السفرتين كانتا شيئا خرافيا.

• هل هناك مكان مفضل للشوبينغ بالنسبة لك؟
- أحب أن أكون رحالا دائما ولدي فضول كبير في اكتشاف المجمعات الجديدة فمن الصعب جدا أن تجد كل أغراضك في مكان واحد.

• ما أكثر الألوان التي تنال إعجابك؟
- الأزرق الفاتح والبنفسجي والموف لدرجة أنهم أطلقوا عليّ في الأكاديمية «ملك الموف».

• هل تساوم بالسعر إذا شعرت بأن هذه السلعة أو تلك سعرها غال أو مبالغ فيه بقدر ما؟
- ربما كان هذا في السابق ممكنا، لكن الآن الأمر اختلف تماما، أصبحت أحرج من المساومة على أي سلعة، وسريعا ما آخذها مهما كان سعرها.

• ما أكثر البلدان التي تتمنى أن تمارس فيها الشوبينغ؟
- الشوبينغ في إيطاليا شيء خرافي وفريد من نوعه، لأنها تتميز بالموديلات الجديدة ذات الألوان الزاهية التي تجبرك على ان تكرر التسوق في مجمعاتها وأسواقها.

• مواقف لا تنساها؟
- كثيرا ما أنسى حافظة نقودي في البيت أو السيارة أو عند الكاشير، مما يعرضني للحرج لعدم وجود المال معي. حدث أيضا أنني في إحدى المرات وجدت بائعا لبقا أخجلني بأسلوبه في العرض وباع لي بعض الأغراض التي لم أكن أرغب فيها في الحقيقة، حتى إن السعر كان مرتفعا، لكن اضطررت الى الشراء مجاملة له.

• كم ساعة يستغرق منك تجولك في السوق؟
- أنا سريع الملل والضجر تكفيني ساعة حتى لو لم أشتر شيئا، وقد أكرر العودة في اليوم التالي.

• ما أكثر ما يشدك في الشوبينغ؟
- الملابس ذات الألوان الزاهية كذلك أحب شراء الأشياء الغريبة واللافتة.

• وما الذي تحرص عليه أثناء التسوق؟
- أن تكون حقيبتي على كتفي وتحمل كثيرا من أسراري الخاصة.

جريدة القبس

[/size]

شكراااااااااااااااا كثيررررررررررررررر

mercy btwfe2 brhom

thankssssssssssssss

يسلموو .. واااي فديتهاا انااا ..