نجوم ستار اكاديمي يشعلون المدرج الروماني في مهرجان شبيب في الأردن

نجوم ستار اكاديمي يشعلون المدرج الروماني في مهرجان شبيب في الأردن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]كان نجوم ستار أكاديمي (ستة وخمسة) على موعد مع متابعيهم من الشباب الأردني، في حفلة مهرجان شبيب الخامس عشر للثقافة والفنون الثانية بعد الحفلة الأولى للمطرب سعد أبو تايه.
هؤلاء النجوم يعرفهم الجمهور بالاسم، ويصل احيانا إلى درجة التعصب لهم، وهي مودة أو استفزاز أو تصويت بُني على أركان كثيرة، منها جنسية الستار أكاديمي أو طلّته أو لباقته أو تظلّمه أو.. وتدخل في كل ذلك متغيرات كثيرة.
في الحفل كانت ديالا عودة من فلسطين، وخولة بن عمران من المغرب، وناصر أبو لافي من الأردن، وإيمان العميري من تونس، وأسماء بسيط من المغرب، وناظم عز الدين من لبنان، وزاهر زرقاطي من تونس، وضياء الطيبي من المغرب.
ديالا عودة، ابنة المجدل غنّت غزّ البيارق عالجبل وتزيّني يا بلادنا، وغنّت أيضاً وين ع رام الله، وأتقنت ع الهوا، ويمّة يالفلسطيني، وأكدب عليك.
تقول عودة، ابنة الثلاثة وعشرين عاماً، إنّها تأمل أن تتحرر بلادها من احتلال جاثم عليه، وتطمح أن تقدّم تراث البلاد بشكل جيّد، وتعرب عودة عن فرحها بكون القدس عاصمةً للثقافة العربية ألفين وتسعة، وتؤمن هذه الفتاة أن الدراسة تعين الفنان والثقافة تمدّه بالنجاح؛ فدرست الميوزيك، وتتابع دراستها لـالبزنس في مصر.
وعن شعور بالغربة في لبنان، خصوصاً والبرنامج يضم جنسيات عربية، قالت إنّ الغربة أمرٌ يعتاده الإنسان العربي عموماً والفلسطيني تحديداً، ولكنه يستطيع أن يتجاوزه بحسن توائمه مع غيره، فيندمج سريعاً ويقدّم أحسن ما عنده.
خولة بن عمران، ابنة الثمانية عشر ربيعاً، تتقن اللهجة اللبنانية جيّداً، وتقول إن هذه هي الزيارة الثانية للأردن، وتعرب عن سعادتها بمشاركتها في المهرجان، ومعجبيها في الأردن، وتحنّ إلى لبنان، وتضيف أنّها تتأثر كثيراً بالفنانة ماجدة الرومي.
غنّت خولة أوعدك، وتقول إنها تحب أغاني سيرين عبد النور ويارا، ولها طموح في الشهرة، وتحضّر لعمل قريب مع العراقي رضا العبدالله ستصوره بمصر.
يقول التونسي زاهر زرقاطي الذي غنّى بالإنجليزية بمواضيع تنفي الحرب وتؤيد قيمة العدل والسلام، إنه متأثر بفرقتي يوتو وإنجلز، وأنّ ( ون- هوتيل كاليفورنيا) تستهويه كثيراً، ويضيف ابن السبعة وعشرين عاماً أنّ غربته في لبنان لم تدم طويلاً، وأنّ طموحه أن يكون مشهوراً وقد تعاون مع المولدي حسين في كتابة النص واللحن.
ناظم عزّ الدين اللبناني ابن الاثنين وعشرين عاماً، الدارس للهندسة الميكانيكية، غنّى أغاني أردنية: حيّو مليك العرب، والد الحبيب حسين، حيوا أمل عمان، جاي ومعي لبنان، راكب عصهوة خيل، لملتقى الفرسان، وغنّى عقلي قلي ما تروح، والقلب وين حبك، أيش اساوي سألت الروح، قالتلي إرحم قلبك.
إيمان العميري، شبيهة نانسي، المغرمة بالراحلة ذكرى، غنّت من أغانيها يوم لك ويوم عليك، ورقصت على يا شوقي، وتقول بالرغم من طلتها البهيّة إن لديها لحظات حزن، ولم تفصح عاطفياً، وتأمل ابنة العشرين ربيعاً أن تكون نجمةً يشار إليها بالبنان.
أسماء البسيط المغربية لم تكمل الثمانية عشر ربيعاً، غنّت مستنياك، ونوّعت بأغاني شيرين، وهي تحب العالم والسفر، وتطير فرحاً بلبنان.
وتقول ضياء الطيبي التي تدرس الكومينيكيشن وغنّت للجسمي، إنّ تجربة ستار أكاديمي تجربة مريحة لهان وأن زيارتها للأردن في مهرجان شبيب له أثر كبير حيث التقت معجبيها والتقطت صوراً معم، وهي تحب الغناء باللغة الإنجليزية وتحب أن تتوسع فيه.
الأردني ناصر أبو لافي قال إنه يشعر بالغبطة لمشاركة زملائه في المهرجان، وأنّه يقوم بدور المضيف في بلده الأردن، وعن زمالته للستار يحيى صويص قال إنّه يكن له كل احترام، وعن مدى المنافسة بينهما قال إنّ شرط المنافسة غير متوفر، فمجالي الراب ومجاله مختلف، ونحن نحب بلدنا ونسعى لأن نكون مميزين

يسلمووووووووووووووووووو

merci

Thaanks