بغداد / مهدي الشمري بغداد / مهدي الشمري
لم
يمض على عمرها الفني سوى بضع سنوات ومع ذلك استطاعت بمجهودها الذاتي
أولاً ثم بدعم الآخرين ثانياً أن تجد لها مكاناً بين مطربي جيل الشباب
وتدخل النجومية من أوسع الأبواب، وهناك من يقول إن الصدفة قادتها للانتشار
أو ربما الحظ لعب دوراً في ذلك ولكن الصحيح أن ابن الوز عوام، فكيف لا
وهي تحمل صفات أبيها الراحل رياض أحمد، إنها المطربة الشابة رحمة التي
التقتها أخيرة المدى في حوار يحمل الصراحة:
كيف كانت بدايتك الفنية؟
-
خلال مشاركتي ببرنامج "ستار أكاديمي" في لبنان استطعت أن أكون نجمة العرب
وتعلمت الكثير من هذه المدرسة لكن لا يمكنني أن أنسى دور المطرب هيثم يوسف.
وكيف ساعدك الفنان هيثم يوسف؟
-
ساعدني الفنان هيثم يوسف في التعرف على الشعراء والملحنين وأصر عليّ بعدم
الاستعجال والتدقيق جيداً في اختيار الكلمات المناسبة والألحان التي تدعمني
في مسيرتي الفنية.
كيف وجدت صدى شريطك في الساحة الفنية؟
-
نجح الشريط بشكل كبير وهناك أكثر من أغنية وجدت القبول وحققت النجاح وخاصة
(إلا كللهم) ولهذا اعتبرها البداية الحقيقة لي لأنني قدمت فيها عصارة جهدي
حتى ظهرت بهذا الشكل.
كيف تشاهدين مستوى الساحة الفنية حالياً؟
-
الساحة الفنية في الوطن العربي تسير إلى الأمام، أما الساحة الغنائية في
العراق فأراها في أوج مجدها وازدهارها، وهناك العديد من الأصوات الشابة
الجميلة القادرة على إثراء الساحة العربية بكل شيء رائع ومتميز.
هل فكرت أن تغنّين بلهجة أخرى؟
-
في برنامج ستار اكاديمي قدمت العديد من الأغاني للمطربة سميرة سعيد وأم
كلثوم وفيروز ولم أجد صعوبة في أداء هذه الأغنيات وكانت مقبولة بالنسبة
للجمهور.
كيف وجدت بغداد الآن بعد غياب طويل؟
-
لاحظت أن هناك حصاراً إعلامياً كبيراً إذ تحجب أخبار العراق عن الشعوب
الباقية وعند وصولي إلى أرض الوطن وجدت بغداد أجمل بلد في العالم وهو قادر
على الخروج من الأزمات الصعبة.
ما جديدك؟
- هناك مجموعة أعمال في ألبومي الجديد ومنها أغنية وطنية بمشاركة مؤسسة الحياة وأتمنى أن تنال إعجاب الجمهور.
وحكايتك مع التمثيل؟
-
هناك عمل لكن ملامحه النهائية ما زالت غير واضحة ولا استطيع الإفصاح عنه
الآن، إلا أن ما اعتقده أن هذه التجربة ستضيف لي الكثير في حياتي الفنية.
ما هو حلمك؟
- احلم بأن تعود بغداد إلى ألقها، وان أحقق حلمي بان أكون نجمة كوالدي.
بغداد / مهدي الشمري
لم
يمض على عمرها الفني سوى بضع سنوات ومع ذلك استطاعت بمجهودها الذاتي
أولاً ثم بدعم الآخرين ثانياً أن تجد لها مكاناً بين مطربي جيل الشباب
وتدخل النجومية من أوسع الأبواب، وهناك من يقول إن الصدفة قادتها للانتشار
أو ربما الحظ لعب دوراً في ذلك ولكن الصحيح أن ابن الوز عوام، فكيف لا
وهي تحمل صفات أبيها الراحل رياض أحمد، إنها المطربة الشابة رحمة التي
التقتها أخيرة المدى في حوار يحمل الصراحة:
كيف كانت بدايتك الفنية؟
-
خلال مشاركتي ببرنامج "ستار أكاديمي" في لبنان استطعت أن أكون نجمة العرب
وتعلمت الكثير من هذه المدرسة لكن لا يمكنني أن أنسى دور المطرب هيثم يوسف.
وكيف ساعدك الفنان هيثم يوسف؟
-
ساعدني الفنان هيثم يوسف في التعرف على الشعراء والملحنين وأصر عليّ بعدم
الاستعجال والتدقيق جيداً في اختيار الكلمات المناسبة والألحان التي تدعمني
في مسيرتي الفنية.
كيف وجدت صدى شريطك في الساحة الفنية؟
-
نجح الشريط بشكل كبير وهناك أكثر من أغنية وجدت القبول وحققت النجاح وخاصة
(إلا كللهم) ولهذا اعتبرها البداية الحقيقة لي لأنني قدمت فيها عصارة جهدي
حتى ظهرت بهذا الشكل.
كيف تشاهدين مستوى الساحة الفنية حالياً؟
-
الساحة الفنية في الوطن العربي تسير إلى الأمام، أما الساحة الغنائية في
العراق فأراها في أوج مجدها وازدهارها، وهناك العديد من الأصوات الشابة
الجميلة القادرة على إثراء الساحة العربية بكل شيء رائع ومتميز.
هل فكرت أن تغنّين بلهجة أخرى؟
-
في برنامج ستار اكاديمي قدمت العديد من الأغاني للمطربة سميرة سعيد وأم
كلثوم وفيروز ولم أجد صعوبة في أداء هذه الأغنيات وكانت مقبولة بالنسبة
للجمهور.
كيف وجدت بغداد الآن بعد غياب طويل؟
-
لاحظت أن هناك حصاراً إعلامياً كبيراً إذ تحجب أخبار العراق عن الشعوب
الباقية وعند وصولي إلى أرض الوطن وجدت بغداد أجمل بلد في العالم وهو قادر
على الخروج من الأزمات الصعبة.
ما جديدك؟
- هناك مجموعة أعمال في ألبومي الجديد ومنها أغنية وطنية بمشاركة مؤسسة الحياة وأتمنى أن تنال إعجاب الجمهور.
وحكايتك مع التمثيل؟
-
هناك عمل لكن ملامحه النهائية ما زالت غير واضحة ولا استطيع الإفصاح عنه
الآن، إلا أن ما اعتقده أن هذه التجربة ستضيف لي الكثير في حياتي الفنية.
ما هو حلمك؟
- احلم بأن تعود بغداد إلى ألقها، وان أحقق حلمي بان أكون نجمة كوالدي.
لم
يمض على عمرها الفني سوى بضع سنوات ومع ذلك استطاعت بمجهودها الذاتي
أولاً ثم بدعم الآخرين ثانياً أن تجد لها مكاناً بين مطربي جيل الشباب
وتدخل النجومية من أوسع الأبواب، وهناك من يقول إن الصدفة قادتها للانتشار
أو ربما الحظ لعب دوراً في ذلك ولكن الصحيح أن ابن الوز عوام، فكيف لا
وهي تحمل صفات أبيها الراحل رياض أحمد، إنها المطربة الشابة رحمة التي
التقتها أخيرة المدى في حوار يحمل الصراحة:
كيف كانت بدايتك الفنية؟
-
خلال مشاركتي ببرنامج "ستار أكاديمي" في لبنان استطعت أن أكون نجمة العرب
وتعلمت الكثير من هذه المدرسة لكن لا يمكنني أن أنسى دور المطرب هيثم يوسف.
وكيف ساعدك الفنان هيثم يوسف؟
-
ساعدني الفنان هيثم يوسف في التعرف على الشعراء والملحنين وأصر عليّ بعدم
الاستعجال والتدقيق جيداً في اختيار الكلمات المناسبة والألحان التي تدعمني
في مسيرتي الفنية.
كيف وجدت صدى شريطك في الساحة الفنية؟
-
نجح الشريط بشكل كبير وهناك أكثر من أغنية وجدت القبول وحققت النجاح وخاصة
(إلا كللهم) ولهذا اعتبرها البداية الحقيقة لي لأنني قدمت فيها عصارة جهدي
حتى ظهرت بهذا الشكل.
كيف تشاهدين مستوى الساحة الفنية حالياً؟
-
الساحة الفنية في الوطن العربي تسير إلى الأمام، أما الساحة الغنائية في
العراق فأراها في أوج مجدها وازدهارها، وهناك العديد من الأصوات الشابة
الجميلة القادرة على إثراء الساحة العربية بكل شيء رائع ومتميز.
هل فكرت أن تغنّين بلهجة أخرى؟
-
في برنامج ستار اكاديمي قدمت العديد من الأغاني للمطربة سميرة سعيد وأم
كلثوم وفيروز ولم أجد صعوبة في أداء هذه الأغنيات وكانت مقبولة بالنسبة
للجمهور.
كيف وجدت بغداد الآن بعد غياب طويل؟
-
لاحظت أن هناك حصاراً إعلامياً كبيراً إذ تحجب أخبار العراق عن الشعوب
الباقية وعند وصولي إلى أرض الوطن وجدت بغداد أجمل بلد في العالم وهو قادر
على الخروج من الأزمات الصعبة.
ما جديدك؟
- هناك مجموعة أعمال في ألبومي الجديد ومنها أغنية وطنية بمشاركة مؤسسة الحياة وأتمنى أن تنال إعجاب الجمهور.
وحكايتك مع التمثيل؟
-
هناك عمل لكن ملامحه النهائية ما زالت غير واضحة ولا استطيع الإفصاح عنه
الآن، إلا أن ما اعتقده أن هذه التجربة ستضيف لي الكثير في حياتي الفنية.
ما هو حلمك؟
- احلم بأن تعود بغداد إلى ألقها، وان أحقق حلمي بان أكون نجمة كوالدي.