قسم مخصص بمهرجان موازين الدورة العاشرة ..

يوم السبت 21 ماي 2011 اسماء المنور و الفنان كاظم الساهر










أطلت
الفنانة المغربية أسماء المنور بصورة مغربية خالصة في السهرة الثانية من
مهرجان موازين؛ حيث ظهرت مرتدية اللباس التقليدي المغربي “القفطان”، فيما
رقصت عدة مرات على إيقاعات ما قدمته من الأغاني الشعبية، كما حرصت على رفع
علم بلادها أثناء تقديم فقراتها.

وغنت المنور في الحفل ألوانًا غنائيةً مغربيةً مختلفةً من شمالي، راي،
شعبي، وعصري، وسط تفاعل جماهيري كبير مع إطلالتها، التي امتدت لساعة من
الزمن، قبل أن تترك المسرح للفنان العراقي كاظم الساهر، الذي أدى بدوره
مختارات من أغانيه، ليختتم الحفل بأداء مشترك لأغنية “محكمة”.

وبرز تعمد الفنانة لفت النظر إلى لباسها التقليدي حين أقدمت على التحدث إلى
جمهورها عن لباسها، وقامت بعدها بذكر اسم المصممة التي قامت بتنفيذ
لباسها.

وكانت الحفلة شهدت إقبالا كبيرًا؛ حيث بلغ عدد الجمهور الحاضر 50 ألف متفرج، وفق بيان أصدره المنظمون.

وقدمت الفنانة المغربية في السهرة أغنية “وهران رحتي خسارة” للفنان
الجزائري الشاب الخالد، وأغنية “سيدي حبيبي”، وأغنية “يا بنت بلادي” للفنان
الشعبي المغربي الراحل عبد الصادق شقارة، كما أدت أغنية خليجية بعنوان
“خاينة”، كما قدمت برفقة الفنان العراقي كاظم الساهر دويتو “محكمة”.

وكانت تقارير صحفية ذكرت أن الفنانة المغربية تعيش سعادةً على وقع حالة
الحمل، في خبر نسب إلى لقاء تلفزيوني مع الفنانة المغربية على شاشة فضائية
عربية.

وشهد حفل الافتتاح وعروض اليوم الثاني من المهرجان حضورًا مكثفًا لرجال
الأمن المغربي؛ حيث طوقوا كل الطرق والمنافذ المؤدية لمكان العروض، ومنعوا
إدخال المواد التي يمكن استخدامها في عمليات الاحتجاج ضد الفنانين
المشاركين، كما عمدت الشركة المكلفة بأمن السهرات إلى التدقيق في هوية كل
الصحافيين والضيوف.

وسبق انطلاق المهرجان في دورته العاشرة عمليات احتجاج على صفحات “الفيس
بوك”، ووصل بعض الأشخاص إلى حد التهديد باستهداف الفنانين بالبيض والطماطم
الفاسدين، وذلك على خلفية اتهام المهرجان بتبذير الأموال على أجور الفنانين
بدلا من توفير الخدمات الاجتماعية للمدن والقرى المغربية






.

صور حفلة موازين " فارس كرم "[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هذه

الجمهور المغربي يحفظ أغانيهم عن ظهر قلب



يوسف إسلام وكارول سماحة وفارس كرم.. نجوم يتألقون في "موازين"

وصل مهرجان موازين في ليلته الرابعة إلى قمته في استقطاب جمهور العاصمة
الرباط، في سهرتين اثنتين متوازيتين في التوقيت، فيوسف إسلام، المعروف باسم
كات ستيفن قبل إسلامه، أشعل الحنين في منصة السويسي في أروع ليلة من ليالي
الشرق في المهرجان إلى حدود ليلة الثلاثاء 23- 05- 2011، وفي منصة النهضة،
في برنامج ليالي الشرق، أبهر الجمهور المغربي الفنانين اللبنانيين كارول
سماحة وفارس كرم في ترديد أغانيهما وفي المطالبة بالمزيد كلما هم الفنانان
بالمغادرة.
وفي منصة السويسي، ليلة استثنائية مع اسم غير اعتيادي في الغناء العالمي،
النجم يوسف إسلام ارتدى الجلباب المغربي، وواصل العزف على قيثارته، وبدا
التأثر بليغا على الجمهور من كل الأعمار، الذي تابع روائعه الشهيرة،
والبداية كانت مع أغنية "بعيدا في مكان ما"، والتي كشف في تعليقه للجمهور
أنها "تحكي عن مرحلة مبكرة من حياته حينما بدأ يفكر في التغيير"، وعندما
ألح عليه الجمهور الغربي، غنى يوسف إسلام رائعته "الريح".

وفي ليلة قال مصدر من إدارة موازين
إنها ليلاء في الدورة
العاشرة من المهرجان، وبين أغنية وثانية، كان يوسف إسلام يتوقف ليحكي جانبا
من علاقته بالمغرب الذي تعرف عليه في رحلتين إلى كل من الصويرة، جنة
الهيبيز في سبعينات القرن الماضي، وعن مراكش التي ألهمته إحدى أغانيه،
كاشفا للجمهور حبه لاسم يوسف، ليتعرف جمهور العاصمة الرباط على ثنايا من
حياة واحد من أهرامات الموسيقى العالمية.

وتواصل رحلة يوسف إسلام ليحط بالجمهور عند "أين يلعب الأطفال"، و"ملك
الأشجار"، و "الأب والإبن"، و"عالم متوحش"، ولم يتركه الحاضرون في منصة
السويسي وحيدا بل أصروا على ترديد أغانيه واحدة بواحدة وعن ظهر قلب، ليختم
لقاءه بالجمهور المغربي بأغنية تنتمي إلى مرحلة إسلامه "حبيب الله".


صور حفلة موازين ليوسف اسلام
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مشكوووووووووووورة

فتتح الفنان الإماراتي “السفير فوق العادة للنوايا الحسنة” حسين الجسمي حفلاته الصيفية هذا العام 2011 من خلال لقائه الجمهور المغربي في مهرجان “موازين” الموسيقي بالرباط، والتي يجدد من خلال هذا الحفل لقاأته الناجحة والمهمة في مسيرته الفنية مع الجمهور المغربي الذي كان دائماً عنواناً لإنجاح المهرجانات المغربية دائماً.
حفلة " حسين الجسمي " على الاولى اليوم على الساعة 23:45[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الليلة حفلة الفنان الجزائري ادير في مهرجان موازين
الساعة 00:30
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أصر الفنان التونسي صابر الرباعي على إتمام السهرة الخامسة من مهرجان
"موازين" على الرغم من الأمطار التي هطلت مساء أمس بمدينة الرباط.واستمر الرباعي في الغناء على مسرح النهضة في الحفل الذي أقيم ليل الأربعاء
25 مايو/أيار 2011م، وأقدم على النظر إلى السماء عدة مرات، ثم أمسك بيده
بعض قطرات الأمطار، وقال للجمهور الرباطي حينها: "إنها أمطار الخير".واتخذ الجمهور موقف الإصرار نفسه، على الرغم من عدم توفر المظلات لدى
أغلبهم، وأظهروا متابعة مع ما قدمه صابر من أغان متناسين وقع الأمطار من
شدة التأثر.وخاطب صابر الرباعي جمهوره على امتداد السهرة، كما لفت إلى أنه يحب سماع
الزغرودة المغربية، ما دفع الجمهور إلى تحيته بزغاريد متتابعة. وأظهر الفنان التونسي تجاوبا مع الجمهور -وخاصة القريب من خشبة المسرح-
وقدم لهم عددا من أغانيه العاطفية، كما أدى أغاني تنتمي إلى التراث الفني
المغربي من بينها أغنية "علاش يا غزالي" للفنان المغربي الراحل المعطي
بنقاسم، وأغنية "يا بنت بلادي عجبوني عينيك" للفنان الراحل عبد الصادق
أشقارة، وهي الأغنية التي غنتها أسماء المنور على مسرح النهضة قبل أيام. وخلف أداء الرباعي لأغان مغربية تنتمي إلى فترة الخمسينيات تفاعلا كبيرا
لدى الجمهور، الذي رد بالصراخ والزغاريد، قبل أن يصعد شاب، ويقدم علما
مغربيا لصابر الرباعي، وفي تلك اللحظة نزع صابر سترته ولبس العلم المغربي
وغنى به لدقائق عدة.وخلال السهرة الفنية، غنى الفنان التونسي كذلك أغاني شرقية وتونسية، من
بينها: "أتحدى العالم" ،"طاير يا الطاير"، "مزيانة"، "عز الحبايب".... يذكر أن السهرة الفنية كانت قد افتتحت بمشاركة الفنانة المغربية "حسناء
زلاغ" التي أدت مختارات من أغانيها إلى جانب غنائها قطعا فنية من التراث
المغربي، قبل أن تترك المسرح لصابر الرباعي.

الفنان الجزائري إيدير يغني بالرباط لكل الهويات


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


غنى
الفنان الجزائري وأسطورة الغناء الأمازيغي، إيدير، مساء الخميس 26 ماي
بالرباط لكل الهويات ، وذلك في إطار فقرات الدورة العاشرة لمهرجان
موازين-إيقاعات العالم.

وخلق
إيدير الذي غنى في فضاء المنزه (حي يعقوب المنصور)، ورغم زخات مطرية تخللت
هذا الحفل ، جوا من الدفئ أمام جمهور عريض من عشاق الموسيقى الأمازيغية
الملتزمة للاستمتاع بهذا العرض الفني الرائع.

وازدادت
حرارة اللقاء بين إيدير الذي سبق له أن شارك في مهرجانات بعدد من مدن
المملكة، كأكادير وطنجة والحسيمة، وجهوره خاصة عندما شاركه هذا الأخير في
غنائه لرائعته " أبابا ينوبا"، المستمدة من أسطورة أمازيغية قديمة.

وبالإضافة
إلى "أبابا ينوبا" غنى ايدير "أسندو"، الأغنية التي تكرم المرأة، و"زويت
رويت"، و "أزواو" التي لا يكاد يخلوا منها عرس في منطقة القبائل بالجزائر،
وكذا في العديد من المدن المغربية، إضافة إلى أغاني أخرى ك"تيزي وزو" التي
صدح فيها بحنينه إلى موطنه الأصلي.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

وبخصوصه
غنائه ل"كل الهويات"، قال إيدير في حديث لوكالة المغرب العربي للأنباء،
إنه في بداية مشواره الفني بدأ الغناء لهوية واحدة، لينتقل بعد ذلك إلى
الغناء لكل "هويات"، كما يعكس ذلك الألبوم الذي لحنه سنة 1999 والذي يحمل
نفس العنوان ، وأغاني (الديو) التي أداها مع فنانين عالميين كمانو شاو،
وماكسيم لوفوريستيي.

وفي
معرض حديثه عن مشاركته في عدد من الأنشطة الفنية بالمغرب ، عبر الفنان
الجزائري عن مدى تعلقه بهذا "البلد الذي كان يحلم بزيارته منذ طفولته نظرا
للروابط التاريخية بين سكان مسقط رأسه في قرية آيت لحسن في منطقة القبائل
مع المغرب"، مضيفا أن رغبته في زيارة المغرب تنامت بعد وعيه بهويته
الأمازيغية.

وعن
أدائه للأغاني الملتزمة قال ايدير، إن هذا الصنف الغنائي لعب دورا كبيرا
في التأثير على المشهد السياسي في منطقة القبائل بالجزائر، مشيرا إلى أنه
بالرغم من ان العديد من المغنين، كمعتوب الوناس، لم يكونو سياسيين إلا أن
وقع كلماتهم كان له تأثير كبير على الناس.

ويحرص
إيدير على تسجيل أغانيه بنفسه في بيته باستعمال آلاته الخاصة.وفي ، هذا
الصدد أعلن أن ألبومه المقبل سيتضمن أغاني يؤديها بمفرده.
ازداد
إيدير، واسمه الأصلي حميد شريط ، سنة 1949 ،ودرس الجيولوجيا قبل أن يبدأ
مساره الموسيقي بالصدفة سنة 1973 . ونال شهرته بعد أدائه لأغنية " أبابا
ينوبا"
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]