مجموعة أخبار عن ناصيف زيتون

الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون تقيم استقبالاً كبيراً للسوبر ستار ناصيف زيتون

ناصيف : شكراً للهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون على حسن الاستقبال .

سيريا بوست – محمد أنور المصري

أقامت وزارة الإعلام الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون استقبالاً كبيراً للفنان السوري الشاب ناصيف زيتون . وكانت البداية من صوت الشباب ليلتقي جمهوره عبر أثير الإذاعة والذين تجمعوا للقائه في استديودهات صوت الشباب . وقد كان في مقدمة مستقبليه عند وصوله السيد " أدام محمد " مدير العلاقات العامة في الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون .. والسيدة راما حجاب مديرة صوت الشباب في الإذاعة السورية ..
ثم كرمت إذاعة صوت الشباب " ناصيف " بباقة الورد الدمشقية والسيف الدمشقي .. حاورت ناصيف على هواء صوت الشباب الإذاعية السورية " حياة مكارم " .
تميز لقاء ناصيف عبر صوت الشباب بالتفاعل الجماهيري والاتصالات التي وردت للإذاعة ولم تتوقف لساعات متأخرة للحديث مع ناصيف .
وعلى شاشة الفضائية السورية أطل النجم السوري " ناصيف " من خلال برنامج جلينا مع أمجد طعمة والذي فاجأ ناصيف بإجراء العديد من الاتصالات مع نجوم الطرب السوري " إلياس كرم " و" فؤاد غازي " . وهذا وقد سبق لقاء الفضائية السورية استقبالاً في مكتب مديرة القناة الفضائية السورية " سهير سرميني " والتي سألت ناصيف عن جديده وأعماله القادمة ...
وكان لقاء ناصيف عبر الفضائية السورية وإذاعة صوت الشباب أول لقاء تلفزيوني وإذاعي رسمي عبر
الإعلام السوري الرسمي .
ناصيف الذي شكر الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون " إذاعة صوت الشباب " و " القناة الفضائية السورية على حسن الاستقبال " .
سيريا بوست حضرت تلك الأجواء في إذاعة صوت الشباب والقناة الفضائية السورية وعادت إليكم بالصور التالية :

صورة ناصيف مع السيف الدمشقي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ناصيف زيتون مع حياة مكارم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

************************************************************************

نااااصيف زيتون في مبنى جريدة الثورة

(هذه الجريدة السورية تستضيف فنان ليتواصل مع جمهوره عبر هواتفها وثم تجري حوار معه)

ناصيف: أشكر أبناء بلدي فقد منحوني أكثر مما أستحق

ما أن تم وصل الخط للهاتفين المخصصين لمكالمات الجمهور في الساعة الثانية عشرة من ظهيرة يوم الخميس الفائت حتى انهالت المكالمات ولم ينقطع رنين الهاتف ،

فمن يود الاتصال بدأ في ساعة مبكرة ليحجز دوراً ويسبق الآخرين ليفوز بسبق التحدث مع نجم (ستار أكاديمي 7 ) ناصيف زيتون ، والمفارقة أن إعلان صحيفة الثورة عن استضافة ناصيف لتلقي المكالمات الهاتفية على (خط الثورة) من محبيه ومعجبيه كان محدداً بفترة زمنية معينة تبدأ من الساعة الثالثة وتنتهي عند الساعة الرابعة ، أي أنه تلقى المكالمات على مدار ساعة كاملة ، وأقل ما يمكن قوله إنه حدثت (زحمة اتصالات) ناهيك عما أتى من أسئلة عبر الفاكس والإيميل ، ولكن الأمر لم يقف هنا وتعداه إلى قدوم العديد من محبيه إلى مبنى الصحيفة لمحاولة رؤيته أو التحدث معه أو حتى الجلوس وإن بصمت ضمن القاعة التي جرت فيها الاتصالات ..‏

إذاً هي المحبة التي كانت لها الغلبة إن كان عبر محاولة الناس التعبير عنها نحوه أو من خلال مبادلته لهم الحب بالحب عبر عفويته وتعامله بتواضع مع الجميع ومحاولة التحدث مع كل من توجه إليه بسؤال أو بكلمة أو حتى بنظرة .. هي كلمات لا تصف حقيقة ما جرى بدقة ولكن لعلها تعكس وإن جزءاً من الحب الذي لمسناه لمس اليد .‏

‏

تفاجأت بالنتيجة ولم أتوقع الفوز‏

لم نصل إلى الأكاديمية إلا بعد شق الأنفس‏

سأقيم في سورية وأكمل دراسة الموسيقا‏

* شغف وحب :

‏

عبر السطور التالية ننقل أهم ما جاء في هذا اللقاء الذي تحوّلت فيه الصحيفة إلى صلة وصل حية ومباشرة بين الفنان وجمهوره في لقاء اتصف بالحميمية والحرارة ، فكل من اتصل كانت نبرة صوته تكشف شغفه لسماع صوت فنان أحبه وشوقه لمعرفة أخباره ، هناك من اكتفى بالتهنئة وإبداء الرأي بأهمية ما قدمه وهناك من طرح رؤى وأفكاراً وأثار تساؤلات فأغنى الحوار . وقد تنوعت شريحة أعمار المتصلين ذكوراً وإناثاً أما مصادر الاتصالات فكانت من مختلف أرجاء سورية ، لا بل هناك اتصال أتى من الكويت أعربت صاحبته عن افتخارها بما حققه ناصيف متمنية له النجاح في القادم من الأيام . بينما أكد الكثير من المتصلين أنهم سجلوا حلقات ستار أكاديمي التي غنى فيها وصوتوا له بكثافة لحبهم له ولما قدمه وأعربوا عن رغبتهم في استضافته مرات قادمة على (خط الثورة) ، وأشار أحد المتصلين إلى توقعات محبيه بأن يخطو في عالم الغناء كما خطا سلطان الطرب جورج وسوف ، ومن شدة التأثر أجهشت إحدى المتصلات بالبكاء قائلة (لا أصدق أنني أتكلم حقيقة مع ناصيف .. إنه حلم وتحقق) وبدوره توجه ناصيف إلى المتصلين بالشكر مشدداً أن اتصالهم يعني له الكثير وأعرب عن محبته لهم ، أما حول سبب إقامته هذه الفترة في فندق (الديديمان) عوضاً عن منزله فأعاد السبب إلى أخاه الذي يخضع لامتحان الشهادة الثانوية فإن أقام معه في منزل العائلة يعني ذلك أن العام الدراسي قد ضاع على أخيه لأنه سيكون هناك وسائل إعلام وجموع من المهنئين والمحبين والأقارب ، ففضل الابتعاد كي لا يؤثر ذلك سلباً على امتحان أخيه . وحول من سيشجع في المونديال أجابه أنه يشجع فريق البرازيل .‏

‏

* خطط مستقبلية :

‏

عديدة هي الاتصالات التي انصبت حول السؤال عن خططه المستقبلية وما إن كان سيتم إصدار (C.D) بالأغنيات التي قدمها في البرنامج فأجاب أن الأغاني التي قدمها في البرنامج لها حقوق ولكن (سمع) أنه تم تسجيلها ، وعن جديده قال (وقعت مع شركة باك في LBC عقد إدارة أعمال ، ولكن لا يمكنني التحدث عن محتوياته وتفاصيله أو مدته لأن العقد يتطلب السرية الكاملة) ، وإن كنا سنشهد في الفترة القريبة المقبلة إنجاز ألبوم غنائي له رأى أن المهم أن تظهر مادة مناسبة يتلقاها الجمهور كما تلقاه في البرنامج بغض النظر إن كانت أغنية أو حتى ألبوم . وحول سؤال إن كان سيغني في حلب فأجاب أنه سيغني في المحافظات السورية كلها بما فيها حلب مدينة الطرب الأصيل .‏

طلب أحد المتصلين من ناصيف تقديم النصح له لأنه يود التقدم لاختبار برنامج ستار أكاديمي 8 ، فأجابه : (لقد توجهت بالسؤال نفسه لمن سبقوني في البرنامج فنصحوني بألا أغني «موالاً» وإنما أن ألجأ للغناء السريع ، ولكني دخلت وغنيت ما أريد فكنت أنا على حقيقتي وقدمت موالاً ونجحت ، وبالتالي المهم أن يقوم المتقدم بتقديم نفسه على حقيقتها) .‏

‏

* المعهد العالي للموسيقا :

‏

القسم الثاني من الحوار أجريته مع نجم (ستار أكاديمي 7) ناصيف زيتون بعد انتهاء تلقي المكالمات الهاتفية ، والبداية كانت حول مشاريعه في الفترة المقبلة إن كان سيحققها في سورية أم في لبنان ، فقال : مكان إقامتي ستكون في سورية ، فلم أصدق أن أعود إليها بعد غياب أربعة أشهر عنها ، ولكن التحرك والعمل سيكونان بين سورية ولبنان فالشركة التي وقعت معها عقد إدارة الأعمال موجودة في لبنان وهي شركة باك في (LBC) .‏

توقيع العقد مع ال (LBC) أتى كنتيجة طبيعية لأنك الفائز في ستار أكاديمي أم كانت أمامك خيارات أخرى ؟‏

كان هناك العديد من الخيارات ولكن بما أنني تعاملت مع أشخاص محترفين أوصلوني لهذه المرحلة وعرضوا علي توقيع العقد وافقت واخترت العمل معهم ، فعندما تنطلق في بداياتك مع أشخاص محترفين من الجيد أن تكمل معهم . وعندما عُرض علي توقيع العقد لم أنتظر عروضاً أخرى ، وأرى أنه من المناسب البقاء مع المجموعة نفسها الذي فهمت وعرفت من هو ناصيف .. وفي النهاية يبقى التوفيق من عند الله .‏

هل ستعود للمعهد العالي للموسيقا لتكمل دراستك أم ستتفرغ لتسجيل الأغاني ؟‏

سأكمل دراسة الموسيقا إن كان في المعهد العالي للموسيقا أو خارجه ، ولكن لدي رغبة قوية في العودة للمعهد ، وأتصور أنني سأعود إليه .‏

قرار العودة سيكون بيدك أم سيشاطرك في أخذه شركاء لك ؟‏

هذا القرار يخصني وسيكون بيدي .‏

هناك مشاريع قادمة وألبومات وحفلات وكليبات .. ذلك كله ألا يتعارض مع عودتك للمعهد ؟‏

سأحاول إن عدت للمعهد أن أوفّق بينه وبين الغناء والعمل ، فقد حصلت على فرصة كبيرة وأدعو الله ألا تضيع من يدي .‏

هل شجعك زملاؤك في المعهد ؟ وكيف تعاملوا مع فكرة انضمامك إلى برنامج ستار أكاديمي ؟‏

لقد شجعوني لكن لم يحدث أي اتصال بيننا خلال فترة الأكاديمية سوى أنهم أرسلوا لي رسالة وقّع عليها عدد من الطلاب والأساتذة ومن بينهم عميد المعهد ، وأتى بعضهم إلى لبنان وحضر (البرايمات) التي كنت فيها ، لكن بشكل عام شعرت أنهم كانوا مسرورين لهذه المشاركة ، ومن المؤكد أنهم يتمنون لي الخير كله إن كان طلاباً أو أساتذة ، وأفتخر بهم وبأنني كنت طالباً في المعهد وإن شاء الله سأبقى طالباً فيه ، فهم موسيقيون ومبدعون في أخلاقهم وفنهم .‏

* محض مصادفة :
‏

لنعد قليلاً إلى الوراء لحظة قررت فيها خوض هذه التجربة والتقدم للاختبار .. ما الذي دفعك لهذا الخيار ؟‏

أتى خوضي لهذه التجربة بمصادفة محض ، فجازفت وذهبت وتقدمت للاختبار وأوقفت سنة كاملة من المعهد العالي للموسيقا ورغم أنني حزنت لضياع هذه السنة خاصة أننا كنا قد بدأنا امتحانات الفصل الأول إلا أن الأمور في الأكاديمية سارت بشكل جيد .‏

الفترة التي قدمت فيها الاختبارات وسبقت وصولك للأكاديمية كيف عشتها ؟ وما الصعوبات التي واجهتك خلالها ؟‏

كانت هناك منافسة قوية ، فليس من شيء تحصل عليه بسهولة ، وتميزت هذه المراحل بأنها كانت سرية ولم تظهر على التلفزيون ، وكل مرحلة كنا نقدمها كنا نشعر أنها أصعب من التي قبلها ، وبالتالي لم نصل إلى داخل الأكاديمية إلا بعد شق الأنفس .‏

كيف مر عليك الأسبوع الأول داخل الأكاديمية ؟‏

كان أجمل أسبوع ، وكنت دائماً أقول إن أجمل يوم هو اليوم الأول عندما فتحت لنا الباب السيدة رولا وقالت لنا (ادخلوا وانبسطوا وأعطوا ما لديكم) عندها كنت سعيداً جداً ، واليوم يعز علي فراق الأكاديمية .. لقد كانت الحياة في الأكاديمية صعبة جداً فأنت فيها مقطوع عن العالم الخارجي وكانت أشبه بحجز للحرية لمدة أربعة أشهر بإرادتنا ولكن كانت هناك نتائج جيدة فليس من شيء يأتي بسهولة . وكان معنا فريق محترف ولم يشعروني للحظة أنني بعيد عن بلدي وعن أهلي وأتوجه إليهم بالشكر لأنهم دعموني كما أشكر أهل بلدي ، فمنذ عودتي لدمشق وحتى الآن وأنا سعيد بما يجري حولي ، لا بل منحوني أكثر مما أستحق .‏

‏

* السلام الداخلي :
‏

شعرت لحظة إعلان النتيجة أنك كنت تعيش سلاماً داخلياً بعيداً عن (تسارع خفقان القلب) الذي يحدث في مثل هذه المواقف .. فإلى أي مدى هذا الإحساس صحيح ؟‏

لا أعرف إن كان شعوراً بالسلام الداخلي أم لا ، ولكن لحظة إعلان النتيجة كنت ممسكاً بيد صديقي محمد رمضان وجهزت نفسي لأرفعها له عند إعلان النتيجة مباركاً له بالفوز ، وكنت سعيداً بذلك وأشعر داخلياً بالرضا ، فلم أتوقع الفوز وتفاجأت بالنتيجة .. عموماً لقد عشت في الأكاديمية بطريقة تندرج ضمن إطار عبارة (السلام الداخلي) فكنت أشعر بالرضا بقسمتي في الحياة .‏

الخروج من الأكاديمية لا يعتبر نقطة نهاية وإنما بداية لشق الطريق في عالم الغناء .. فهل تخشى أن تغيرك النجومية في القادم من الأيام ؟‏

إنه نقطة بداية فعلاً ، فأشعر أنني للتو بدأت وأن عمري اليوم أصبح حوالي ستة أيام ، ولكن أدعو الله أن أبقى كما أنا ناصيف الذي تابعه الناس خلال الأشهر الأربعة الماضية ، ففي الأكاديمية كانت هناك 75 كاميرا تصورنا تلفزيونياً وتظهر كل منا على طبيعته وفي حالاته كلها وأتمنى أن يكون ما شاهده الناس على التلفزيون خلال تلك المرحلة هو كذلك في الحياة خارج الأكاديمية .‏

* مواقف مؤثرة :‏

خلال الأشهر الأربعة داخل الأكاديمية ما المواقف الأكثر فرحاً وألماً وإحراجاً التي مررت بها ؟‏

الموقف الأكثر فرحاً كان أول يوم دخلت فيه للأكاديمية فقد كان يوم فرح بالنسبة لنا جميعاً ، ولكن الموقف الأكثر فرحاً هو لقائي مع الأستاذ وديع الصافي في 3/3/2010 وهو تاريخ حُفر في داخلي والمفارقة أنني حفظت هذا التاريخ ولم أحفظ بعد تاريخ نيلي اللقب ، فلقائي مع الأستاذ وديع الصافي وغنائي معه هو أكثر موقف أشعر فيه بالفرح والافتخار .‏

الموقف الأكثر ألماً بأن تبتعد عن أهلك وبلدك ، فكانت أطول فترة أخرج فيها خارج سورية لمدة أربعة أشهر إذ لم يأتِ يوم وأبتعد فيه عن أهلي هذه المدة كلها ، وأذكر والدتي عندما كانت تقول لي (عندما تبتعد عنا ستشعر بقيمتنا) وبالفعل شعرت بهذا الكلام حقيقة فمن الصعب أن تبتعد عن أهلك فترة طويلة خاصة أن علاقتنا في المنزل حميمة وقوية ، فالبعد عن الأهل صعب .‏

الموقف الأكثر حرجاً كانت المشاجرة التي حصلت بيني وبين صديقي محمد رمضان وهي حادثة أعتبر أنها نقطة سوداء في فترة وجودي في الأكاديمية . وكان عندها سبب الشجار تافهاً ، وأنا لا أعذر نفسي ولكن يحدث أن يخرج الإنسان عن طوره في لحظة من اللحظات ، وفي النهاية نحن بشر ونُخطِئ .‏

إن كنت تريد أن تنصح من يريدون التقدم للبرنامج في الدورة القادمة فماذا تقول لهم ؟‏

أقول لهم تقدموا ، فلم يكن لدي خبرة في هذا المجال ولكني خضت غماره وكنت في البرنامج كله (أنا) وقدمت صورتي الحقيقية ، وبالتالي أشجع أي شخص أن يدخل للبرنامج ، وأنا هنا لا أدعو الشباب لتمرد ولكن من أحب عملاً ما فليقم به ، فقد أحببت الموسيقا ووجدت نفسي فيها .. فعلى سبيل المثال درست في التعليم المفتوح ترجمة انكليزية تلبية لرغبة أهلي لأنهم كأي أهل يريدون أن يؤمّنوا ابنهم في الجامعة ليتوظف فيما بعد ، ولكن أحببت أقدم على المعهد العالي للموسيقا ورسبت وتقدمت في العام التالي حتى تم قبولي ووصلت إلى السنة الثانية والحمد لله أزاول العمل الذي أحبه وأشعر براحة نفسية بأنني أقدم ما أحب .‏

* وديع الصافي :
‏

هل هناك أصوات تعتبرها القدوة بالنسبة إليك ؟‏

بالطبع فمثلي الأعلى الأستاذ وديع الصافي دائماً .‏

هل تتمنى أن يكون خطك في الغناء قريباً من خطه ؟‏

ليس هناك أحد قريب من الأستاذ وديع الصافي في الغناء ، ولكني تربيت على أغانيه فقد علمني الكثير من الأمور دون أن يدري ، فأي موال له يعتبر مدرسة . وأتمنى أن أكون ابن هذه المدرسة .‏

تحدثت عن نصيحة وجهها إليك الفنان الكبير وديع الصافي .. ماذا عنها ؟‏

عندما زرته تمنى لي مستقبلاً واعداً وقال إنني من الأصوات الجيدة وقدم لي النصح من خلال تجربته في الحياة ، فقال إنه كلما أعطاه الله نجاحاً وأحبه الناس أكثر كان يحاول أن يتواضع أكثر ، ونصحني بأن أكون كذلك لأن في ذلك سر النجاح ، فإنما الأمم بأخلاقها .. وهذا الكلام سيبقى في ذاكرتي ووساماً أعلقه على صدري دائماً وأدعو الله أن أكمل بهذا الخط .‏

كيف هي علاقتك مع التراث ؟ هل تفضل أن تغنيه كما هو أم أنك مع التجديد فيه ؟‏

أحب الأصل أكثر من الذي تمت زخرفته وتزيينه ، فأجمل ما في التراث أنه بسيط ويدخل للقلب والذاكرة بسرعة وبالنسبة إلي فأفضل سماع الأغنية الأصلية .‏

[color=#800080]هل ستكتفي بالغناء أم لديك طموح التلحين والكتابة في مراحل قادمة ؟‏[/color

الأمر يتعلق بالعلم والدراسة ، فدراستي في المعهد العالي للموسيقا في قسم الغناء الشرقي ، أما التأليف الموسيقي فهو علم بحد ذاته ، وليس كل من وضع نوطة فوق أخرى يمكنه القول إنه مؤلف موسيقي ، فمن يؤلف موسيقا حقيقية هو شخص درس هذا الاختصاص وتعب على نفسه كثيراً ليصل إلى هذه المرحلة ، ولكن بالنسبة إلي فإنني أركز على الغناء بشكل أكبر ومازال الدرب أمامي طويلاً ، فلم أجرب التأليف والتلحين ولكنهما يحتاجان إلى دراسة .‏

في النهاية ماذا تقول لوالديك ؟‏

أدعو الله أن يطيل عمريهما وأتمنى أن يكونا راضيين عني ، وأدعو أن يكون ناصيف الذي ربياه في المنزل هو نفسه الذي يراه الناس اليوم ، فبدونهما لا معنى للحياة . وأنا أفتخر بأهلي كثيراً .‏

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] حبيبتي

me [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مرسي و بالتوفيق لنـــاصيـف

ميررررررررسي على هدا المجهووووود و اكيد ناااااااصيف يستاهل لانه بكل سهوووووله

ستاااااااااااااااااااااااااااااااااااااار

esht2nalo naseeeeeeeeefo
thxx

يسلمووووووووووووووووووووو لكن ليش صوت الضمير دائما مع ناصيف

مرسيييييييييييييييييييييييييييييييييييي

bitwafi9 linassif w merciii